الهجرة الى كندا 2025: استراتيجية جديدة لمعالجة نقص العمالة

تقدم كندا استراتيجية جديدة للهجرة لعام 2025 تحت مسمى Express Entry، والتي تهدف إلى معالجة نقص العمالة في مجالات حيوية مثل الرعاية الصحية والتعليم. هذه الاستراتيجية تتضمن تغييرات كبيرة في كيفية اختيار العمال المهرة، مما يؤثر بشكل مباشر على فرص المهاجرين في الحصول على الإقامة الدائمة. في هذا المقال، سنكشف لك عن تفاصيل الهجرة الى كندا 2025 وكيفية تأثيرها على المتقدمين للهجرة.

الجديد لعام 2025 Express Entry ما هو نظام

النظام الجديد يأتي كرد فعل مباشر على نقص العمالة في كندا، مع تركيز خاص على أولويات مثل الرعاية الصحية، والتعليم، والوظائف الحرفية. وفي حين أن هذا التغيير يخلق فرصا أكبر للمواطنين المقيمين بالفعل في كندا، فإنه يعقد الأمور للمهاجرين الذين يتطلعون للدخول من خارج البلاد

من هي الفئات التي ستحصل على أولوية من نظام الهجرة الى كندا 2025؟

العمال ذوو الخبرة الكندية (CEC): الأولوية الآن لهذه الفئة. الخبرة العملية في كندا أصبحت عاملاً رئيسياً في تحديد أهلية المهاجرين.

المهن الماهرة: مثل الأطباء، الممرضين، والمهنيين في المجالات الحرفية.

المهاجرون الناطقون بالفرنسية: هناك اهتمام خاص بالمهاجرين الذين يجيدون اللغة الفرنسية، خاصةً في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم.

المجالات المطلوبة: مثل الرعاية الصحية والتعليم، التي تشهد نقصاً حاداً في العمالة.

ما هي التغييرات في سياسة الهجرة الى كندا 2025؟

التحول نحو العمال داخل كندا، مما يعني أن الذين يعيشون ويعملون في كندا لديهم فرص أفضل

.التقليص الكبير في فرص العمل للمهاجرين الخارجين، حيث سيكون من الصعب على المهنيين المؤهلين من خارج كندا التقدم للبرنامج.

هل يمكن للمهاجرين الذين يعملون في كندا بتأشيرات مؤقتة الاستفادة من التغييرات الجديدة؟

نعم، المهاجرون الذين يعملون في كندا بتأشيرات مؤقتة يمكنهم الاستفادة من التغييرات الجديدة في نظام Express Entry لعام 2025 بشكل كبير. الخبرة الكندية أصبحت عاملاً مهماً في تحديد من سيحصل على دعوة للهجرة.

في النظام الجديد، يُفضل المرشحون الذين لديهم خبرة عملية داخل كندا، سواء كانوا يعملون بتأشيرة مؤقتة أو في وظائف محددة ذات أولوية مثل الرعاية الصحية والتعليم. هذا يعني أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عمل في كندا سيحظون بفرص أكبر للحصول على دعوة للتقدم للحصول على الإقامة الدائمة مقارنةً بالمتقدمين الذين لا يعملون في كندا.

travelandtourworld: المصدر